تحكي
الرواية سيرة حقيقية لحياة مليكة أوفقير ابنة الجنرال محمد أوفقير والتي
عاشت في البلاط الملكي المغربي منذ طفولتها، ثم انتقالها من حياة الترف إلى
حياة السجون حيث أمضت فيها 15 عاماً هي وأسرتها، وأصغرهم كان يبلغ من
العمر عامان ونصف
ثم بدأت تروي قصة هروبهم يعقبها محاولة تكيفهم مع المجتمع الرافض لهم، وتأقلمهم على الحياة من جديد.
أسلوب الكتابة ووصفها لتلك التفاصيل الصغيرة سهل علي تصور الأحداث وكأنها أمامي،
لم أمل أبداً في قرائتها، أنهيتها في فترة قصيرة ، تشمل الرواية معاني كثيرة وحقائق مهمة منها ما يتعلق بشرعية حقوق الانسان
الجبروت الحقيقي للحاكم الذي لا يعرف الرحمة او الشفقة.
الغربيين الذين يتجسارون على شخص الحاكم دون ان تأخذهم الرجفة او الخوف ويدافعون بكل شراسة عن حقوقهم في بلاد تدعم الحريات.
المعتقلات وما تتركها من اثر لا يمحى ولو رافقه الشعور بالتغلب على القهر والظلم و التعذيب والحرمان والمستحيل
والاهم من ذلك القيمة الحقيقة للحياة.
رائعة بمعنى الكلمة .
هذه المرة جلبت صورا لافراد العائلة التي عاشت هذه المأساه وانتهت بحريتهم وان رافقتها الالام النفسية ولا تنسينا اخواننا في سوريا والذين يتعرضون لشتى انواع العذاب على ايدي ابناء وطنهم وجلادهم في نفس الوقت ، دعواتي لهم في هذا الشهر الكريم بالتحرر والسلام والنصر. اّمين.
غلاف الروايه:
تحميل الرواية من هنا
ثم بدأت تروي قصة هروبهم يعقبها محاولة تكيفهم مع المجتمع الرافض لهم، وتأقلمهم على الحياة من جديد.
أسلوب الكتابة ووصفها لتلك التفاصيل الصغيرة سهل علي تصور الأحداث وكأنها أمامي،
لم أمل أبداً في قرائتها، أنهيتها في فترة قصيرة ، تشمل الرواية معاني كثيرة وحقائق مهمة منها ما يتعلق بشرعية حقوق الانسان
الجبروت الحقيقي للحاكم الذي لا يعرف الرحمة او الشفقة.
الغربيين الذين يتجسارون على شخص الحاكم دون ان تأخذهم الرجفة او الخوف ويدافعون بكل شراسة عن حقوقهم في بلاد تدعم الحريات.
المعتقلات وما تتركها من اثر لا يمحى ولو رافقه الشعور بالتغلب على القهر والظلم و التعذيب والحرمان والمستحيل
والاهم من ذلك القيمة الحقيقة للحياة.
رائعة بمعنى الكلمة .
هذه المرة جلبت صورا لافراد العائلة التي عاشت هذه المأساه وانتهت بحريتهم وان رافقتها الالام النفسية ولا تنسينا اخواننا في سوريا والذين يتعرضون لشتى انواع العذاب على ايدي ابناء وطنهم وجلادهم في نفس الوقت ، دعواتي لهم في هذا الشهر الكريم بالتحرر والسلام والنصر. اّمين.
غلاف الروايه:
تحميل الرواية من هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق